الاختبار الجيني المُتعلق بالعناية بالبشرة
يمكنك معرفة ما يمكن أن تخبرك به تركيبتك الجينية حول صحة بشرتك مع الاختبار الجيني المتعلق بالعناية بالبشرة المزيد من المعلوماتترقية وظيفية!
الكل في واحد
299,00€
299,00€
حيث يمكنك معرفة استعدادك الجيني مع اختبار جيني مُتعلق بالبشرة!
مع التقرير عن العناية بالبشرة الخاص بنا، سوف تحصل على معلومات عملية يمكنك أنت أو طبيب الأمراض الجلدية لديك أو استشاري التجميل لديك استخدامها عند تصميم علاج شخصي للعناية بالبشرة.
تتوافر التقارير باللغات الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والبولندية والإٍسبانية.
تعتبر البشرة أكبر عضو في الجسم، وهناك أنواع من البشرة تقريبًا بنفس عدد الأشخاص في العالم. وتمنح تركيبتك الجينية والبيئة الخصائص المختلفة التي تعرّف بشرتك، وبعبار أخرى، من خلال الحمض النووي الخاص بك ومن خلال جميع الأشياء التي قد حدثت لك طوال حياتك.
من أجل أن تعتني ببشرتك بشكل مناسب، فإن أول شيء يجب عليك أن تفعله هو أن تعرفها. حيث يمكن التعرف على بعض من خصائصها بنظرة سريعة. فعلى سبيل المثال، أنت لديك بشرة فاتحة للغاية، وبالتالي تكون حساسة للغاية لأشعة الشمس. في حين أنه لا يمكن التعرف على خصائص أخرى للبشرة مثل، الغلوزة، من الخارج، ولكن يمكن لاختبار جيني بسيط تسليط الضوء عليها ومساعدتنا في اختيار أفضل العلاجات لها.
هناك 3 أنواع أساسية من البشرة اعتمادًا على ما إذا كانت الغدد تفرز بشكل أساسي الدهن أو ماء أم لا: وهي البشرة الجافة أو العادية، والبشرة الدهنية، والبشرة المختلطة.
تميل البشرة الجافة إلى أن يكون لديها استعدادًا قليلاً لتوليد الشوائب، حيث أنها لا تفرز الدهن، بل على العكس من ذلك، فهي بشرة أكثر عرضةً للتوليد التجاعيد وتبدو مثل البشرة الشائخة.
إن البشرة الدهنية أو المختلطة أكثر عرضةً للمعاناة من أحد أكثر المسببات للأمراض وهي بشرة تولد واحدة من أكثر المشاكل الاجتماعية والعاطفية بسبب المكون الجمالي الذي تنطوي عليه: وهو حب الشباب. حيث يحدث هذا الاضطراب عندما تسد الشحوم أو الخلايا الميتة بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى تكوين الرؤوس البيضاء والرؤوس السوداء وحب الشباب. وهو أمر شائع للغاية في مرحلة المراهقة، وعادةً ما يزول ما تقدم العمر ولكنه يمكن أن يحدث في أي مرحلة من مراحل الحياة. ويُعتبر حب الشباب أو داء الصدفية أو الدوالي الوريدية، من بين أمراض أخرى، بعض من أمراض البشرة التي يمكنك أن تجدها في قسم “العناية بالبشرة” الوارد في التقرير الجيني عن البشرة.
من بين أحد الجوانب المتعلقة بالبشرة الأكثر أهميةً واعترافًا بها، طبيًا وشعبيًا على حد سواء، هو الضرر الناتج عن التعرض لأشعة الشمس. فربما أصبح الشاغل الأكبر بين الناس من جميع الأعمار في حد ذاته عندما يتعلق الأمر بالعناية الخاصة بطب الأمراض الجلدية. ويمكن أن يكون لشخصين لهما نفس لون البشرة استعدادات مختلفة لشيخوخة البشرة المبكرة نتيجة للتعرض لأشعة الشمس، وفي العديد من الحالات، يمكن رؤية هذه الاختلافات في الحمض النووي الخاص بهما. وفي الاختبار الجيني المُتعلق بالبشرة الخاص بنا، لدينا قسم كامل نقوم فيه بتحليل الاستعدادات المختلفة مثل الحساسية للشمس، وبقع الشمس، وسهولة اسمرار لون البشرة، وشيخوخة البشرة المبكرة نتيجة للتعرض لأشعة الشمس.
نحن ندريك بشكل متزايد أهمية الوقاية من أشعة الشمس. حيث تُعتبر وقاية بشرتنا في أشهر الصيف، عندما نكون أكثر تعرضًا للشمس، الآن متطلبًا ضروريًا للمجتمع الإحصائي بأكمله تقريبًا. ولكن ليس فقط فصل الصيف هو الفصل الذي يجب علينا فيه وقاية بشرتنا من أشعة الشمس؛ فمن الضروري وقايتها أيضًا في بقية السنة، وحتى في الوقت الذي تكون فيه السماء مُلبدة بالغيوم، تؤثر أشعة الشمس علينا وتضر بطبقة الجلد الخارجية لدينا. ولهذا السبب، تشتمل العديد من منتجات العناية البشرة اليومية بالفعل على الواقيات من أشعة الشمس، ويستخدم المزيد والمزيد من الأشخاص الواقيات من أشعة الشمس في كل يوم من السنة، وخصوصًا على مناطق الجسم الأكثر عرضةً لأشعة الشمس مثل الوجه واليدين. ولسوء الحظ، يمكن أن يؤدي عدم الاهتمام بالوقاية من أشعة الشمس إلى الإصابة بأمراض البشرة المتنوعة وحتى سرطان الجلد.
لكن، تذكر بأنه يمكن تعديل الاستعدادات عن طريق اكتساب عادة صحية للعناية البشرة. وسوف تساعدك البيانات الواردة في تقريرنا في تبني الإجراء الروتيني للعناية بالبشرة الذي تحتاجه، وفي محاولة الحفاظ على بشرتك صحية، وفي العناية بها وفي أن يظهر بها أقل عدد ممكن من علامات شيخوخة البشرة.
كما ذكرنا سابقًا، هناك جانب مهم آخر للبشرة وهو الغلوزة، ولكن ما هي؟
الغلوزة هي تفاعل إنزيمي يسبب تغيرات في الحمض النووي لطبقة الجلد الخارجية وتثبيت السكريات في البروتينات بداخل الخلايا وخارجها. ويسبب ذلك تصلب ألياف الكولاجين والإيلاستين، ونتيجة لذلك، تفقد البشرة مرونتها.
وفي هذا الصدد، يخبرك الاختبار الجيني المُتعلق بالبشرة الخاص بشركة 24جينتكس باستعدادك لخطر حدوث الغلوزة في بشرتك. ففي حالة ارتفاعها، نوصيك باستعمال بعض المكونات، التي تُصنع منها مستحضرات أو مكملات التجميل، التي تساعد في التحكم بها، مثل الكارنوسين أو النيكوتيناميد أو السيليبينين أو حمض ألفا ليبويك.
وماذا عن فيتامين د؟
يعتبر فيتامين د عنصرًا غذائيًا حيويًا لصحة عظامنا ومفاصلنا، وتلعب البشرة دورًا رئيسيًا في إنتاجه. وبالتالي، إذا كنت مستعدًا جينيًا لأن يكون لديك نقصًا في فيتامين د، سوف ينعكس ذلك في الاختبار الجيني المتعلق بالبشرة الخاص بنا؟ فإذا كانت هذه هي حالتك، تذكر أن الأسماك الزيتية أو زيت كبد السمك يساعدان على تحقيق مستويات فيتامين د مثلى. وإذا لزم الأمر، يمكنك اللجوء دائمًا إلى مكملات الفيتامين، والتي ينبغي وصفها من قبل الأخصائي الطبي الخاص بك إذ أنها فيتامين قابل للذوبان في الدهون.
وبالإضافة إلى ذلك، يحتوي تقريرنا أيضًا على معلومات عن استعدادك لأن تكون لديك مستويات كافية من الفيتامينات الأخرى التي تعتبر مهمة للعناية بالبشرة، مثل فيتامين ب9 وفيتامين ب12 وفيتامين ج وفيتامين ه والأحماض الدهنية الضرورية أوميغا-3 وأوميغا-6.
يمكنك قراءة المزيد…
هذه هي بعض المعلومات التي ستجدها في تقريرك:
العناية ببشرتك
في هذا القسم، سوف ننظر إلى واسمات جينية مُحددة تؤثر، على سيل المثال، على الغلوزة، وهي عملية تحدث مع الغلوكوز في أدمة الجلد، وهي أحد الأسباب الرئيسية وراء شيخوخة البشرة سريعة الوتيرة والالتهاب الجلدي الذي يؤدي إلى ارتخاء البشرة وتشققها. وتُعتبر العلاجات المُحددة فعالة للغاية، مثل مساعد الإنزيم Q10.
الإجهاد التأكسدي
هذا سبب رئيسي آخر لشيخوخة البشرة. حيث أن جسمنا لديه النظام المضاد للأكسدة الخاص به، ولكن ليس لدى كل منا نظامًا مضادًا للأكسدة له نفس القدر من الفعالية. فمن خلال بياناتنا الجينية، يمكننا رؤية الكيفية التي يتصرف بها جسمنا في هذا الصدد، وسوف نرى كيف يمكننا المساعدة في هذه العملية. والأمر نفسه ينطبق على قدرتنا على التعامل مع التلوث، حساسية البشرة، الاستعداد لالتهاب البشرة، حب الشباب، الدوالي الوريدية، وما إلى ذلك…، وجميعها معلومات ذات صلة وثيقة عند تصميم إستراتيجية العناية بالبشرة الخاصة بنا.
أشعة الشمس وبشرتنا
ليس لدى كل شخص نفس الحساسية لأشعة الشمس، وهذا شيء يمكننا قياسه. وينطبق ذلك أيضًا على قدرة بشرتنا على اسمرار لونها بل وعلى استعداد بشرتنا للإصابة بالبقع الشمسية. وُتعتبر شيخوخة البشرة المبكرة نتيجة التعرض لأشعة الشمس مشكلةً رئيسيةً أخرى في العناية بالبشرة، فليس لدى الجميع نفس الاستعداد الجيني. لذلك، ينبغي لنا عدم معالجة الجميع بنفس الطريقة. حيث يمكنك الاستماع لجيناتك، ومنح بشرتك العناية التي تحتاجها.
يمكنك تغذية بشرتك
تأتي الطريقة الأولى للعناية ببشرتك من الداخل. حيث تلعب الفيتامينات والمعادن دورًا حاسمًا في صحة بشرتك. ولقد أظهرت الدراسات الحديثة كيف تلعب فيتامينات محددة دورًا أساسيًا في عافية البشرة. ومرةً أخرى، تحدد جيناتنا أيضًا الطريقة التي نستوعب بها هذه الفيتامينات. لذلك، اعتمادًا على معلوماتك الجينية، يمكننا رؤية استعدادك لأن يكون لديك نقصًا في امتصاص بعض الفيتامينات مثل فيتامين ب6 وفيتامين ب12 وفيتامين ب2 وفيتامين ج وفيتامين د، وغيرها من العناصر الغذائية الضرورية مثل حمض الفوليك أو الأحماض الدهنية أوميغا-3 وأوميغا-6.
تساعدنا معرفة هذه المعلومات الأساسية على رؤية ما هي أنواع الأطعمة التي ينبغي لنا الإكثار من تناولها وحتى أنواع الكريمات التي يمكن أن تكون مفيدةً بشكل خاص لبشرتنا.
هل أجريت بالفعل اختبارًا جينيًا آخر؟
إذا كنت قد أجريت بالفعل اختبارًا من شركة 24جينتكس أو شركة 23andme أو شركة Ancestry.com أو من شركة أخرى، فيمكننا استخدام بياناتك الأولية من أجل إنشاء تقريرك عن العناية بالبشرة الخاص بشركة 24جينتكس. فكل ما عليك هو شراؤه في متجرنا، وخلال وقت قصير، سوف تحصل على التقرير الشخصي عن الجينات المُسببة للأمراض الجلدية الخاص بك.